عرض مشاركة واحدة
قديم 08-11-2018   #1


طالبة العلم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1561
 تاريخ التسجيل :  20 - 06 - 2014
 أخر زيارة : 15-06-2023 (11:13 AM)
 المشاركات : 24,997 [ + ]
 التقييم :  17
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Green
تفسير: (قال خذها ولا تخف سنعيدها سيرتها الأولى)



(قال, الأولى), بيف, تفسير:, خذها, سيرتها, سنعيدها, ولا

(قال, الأولى), بيف, تفسير:, خذها, سيرتها, سنعيدها, ولا

تفسير: (قال خذها ولا تخف سنعيدها سيرتها الأولى)



الآية: ﴿ قَالَ خُذْهَا وَلَا تَخَفْ سَنُعِيدُهَا سِيرَتَهَا الْأُولَى ﴾.
السورة ورقم الآية: طه (21).
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ سَنُعِيدُهَا سِيرَتَهَا الْأُولَى ﴾؛ أي: نردُّها عصًا كما كانت.
تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ قَالَ خُذْهَا ﴾ بيمينك، ﴿ وَلَا تَخَفْ سَنُعِيدُهَا سِيرَتَهَا الْأُولَى ﴾ هيئتها الأولى؛ أي: نردُّها عصًا كما كانت، وكان على موسى مدرعة من صوف، قد خلَّها بعِيْدانٍ، فلما قال الله تعالى: ﴿ خُذْهَا وَلَا تَخَفْ ﴾ لفَّ طرف المدرعة على يده، فأمره الله تعالى أن يكشف يده فكشفها.
وذكر بعضهم: أنه لما لفَّ كم المدرعة على يده قال له ملك: أرأيت لو أذن الله بما تحاذره، أكانت المدرعة تغني عنك شيئًا؟ قال: لا؛ ولكن ضعيف ومن ضعف خُلِقْتُ، فكشف عن يده ثم وضعها في فم الحية، فإذا هي عصًا كما كانت، ويده في شعبتها في الموضع الذي كان يضعها إذا توكأ.
قال المفسرون: أراد الله عز وجل أن يُري موسى ما أعطاه من الآية التي لا يقدر عليها مخلوق؛ لئلا يفزع منها إذا ألقاها عند فرعون، وقوله: ﴿ سِيرَتَهَا ﴾ نصب بحذف إلى، يريد: إلى سيرتها الأولى.
تفسير القرآن الكريم



الألوكة

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك



منتديات الحقلة

منتديات الحقلة: منتديات عامة اسلامية ثقافية ادبية شعر خواطر اخبارية رياضية ترفيهية صحية اسرية كل مايتعلق بالمرأة والرجل والطفل وتهتم باخبار قرى الحقلة والقرى المجاوره لها





jtsdv: (rhg o`ih ,gh jot skud]ih sdvjih hgH,gn) hgH,gn) fdt jtsdv: o`ih sdvjih skud]ih




jtsdv: (rhg o`ih ,gh jot skud]ih sdvjih hgH,gn) hgH,gn) fdt jtsdv: o`ih sdvjih skud]ih jtsdv: (rhg o`ih ,gh jot skud]ih sdvjih hgH,gn) hgH,gn) fdt jtsdv: o`ih sdvjih skud]ih



 

رد مع اقتباس