أيدي, الجامعي, تخصصي
أيدي, الجامعي, تخصصي
إن المتأمل في واقع الكثير من أبنائنا عند تخرجهم من المرحلة الثانوية ليلحظ علامات الاستفهام والحيرة والتردد بادية على وجوههم، فهو لا يدري إلى أين سيذهب ولا إلى أين سينتهي به المطاف.. جامعات متعددة وتخصصات متنوعة وخيارات كثيرة زادته حيرة إلى حيرته، فلا لوحات ترشده ولا إرشاد يوجهه ولا معايير تعينه، فيقع في الفجوة الكبيرة بين مدرسته التي ودعته بلا توجيه وجامعته التي تفترض فيه القدرة على الاختيار.
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك
;dt Hp]] jowwd hg[hlud ? Hd]d hg[hlud jowwd
;dt Hp]] jowwd hg[hlud ? Hd]d hg[hlud jowwd ;dt Hp]] jowwd hg[hlud ? Hd]d hg[hlud jowwd