"" فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض .. ""
" وضعت إحداهن صورتها على صفحتها وقد رسمت على خدها صورة علم بلادها ..
فكتب لها أحدهم : أنه لا يملك أن يرى العلم ثم لا يقبله!! دون أي مزعة حياء!!
هذا الغزل المبطن في تعليقات الفيس بوك .. صور الصبايا في أوضاعهن الجميلة ..
الأريحية الواسعة في التعامل الأنثوي الذكري دون محاذير ..
الكتابات التي تحمل (تعابير صارخة) للأسف.. كقول إحداهن:
" لازلت أنتظر حبا دافئا"
وصفحتها تمتلىء بصداقات من الطرف الآخر ...
كل ذلك وأكثر منه كيف يمضي مع قوله تعالى:
"فجآءته إحداهما تمشي على استحياء" ..؟!!
الإختلاط الإلكتروني وعالم الفيس بوك مزق قطع الحياء قطعة قطعة ..
يا شباب الدعوة وبناتها !! "