رووعه ياعلي الدحيمي ذكرتني بأيام زمان حينما كنت طفلا واحد رعيان الابل يمسك المزمار ويسمعنا أجمل النغمات قد تكون حزينه وشبيه بما عندكم في بني شهر الله يعطيك العافيه على هذا العطاء المتجدد دائما تحياتي لك