يا لائمي في هواهْ، والهوى قدرٌ... لَو شفّك الوجد، لَم تعذل ولم تلمِ! لقد أنلتكَ أذنًا غير واعيةٍ، وربّ منصتٍ، والقلب في صمم! يا ناعس الطرف، لاذقت الهوى أبدًا، أسهرت مضناك في حفظ الهوى، فنمِ! ـ