وفي الساعة الثانية إلا عشر دقائق ظهراً
مرقت النسور طائرة علي ارتفاع منخفض
وكان لأزيزها صوت موسيقي رائع
والي عمق سيناء كان طريقها لسحق عدوها...
بعدها بدقائق جلجلت المدافع والقت حممها
وصبت نار غضبها مزمجرة وهادره
من بورسعيد الي السويس علي مسافة 120 كيلو
انتشرت قطع المدفعية المقدره ب2000 قطعة.
كانت لحظات كالأحلام
...............................
راق لي هذا التعبير الانشائي البليغ
كأنني أشاهد فلم درامي في غاية الابداع
مخرجه/مصراوي
نهاية الفلم
لحظات كالأحلام
أهنيك على هذا الابداع
وما أروعها من لحظات حينما يكون الحلم حقيقة
فاذا كان للحديث بقية
فأنت لم تبقي لنا دقيقة واحده للانتظار
لباقي حديثك الشيق