نص وجه بلاملامح هاجد محمد وأنتَ تُحاول الإقتراب من أحدهم , هُناك آخر .. يتّخذُ خطوةً للقُرب منك , تُصاب بالحيرة مرّتين , وتظلُّ عالقاً في المُنتصف , لا أنتَ وقفت , لمن يودُّ اللحاقَ بك , ولا أنتَ لحقتَ بمَنْ توَدُّ القُربَ منه