المؤمن كالغيث أينما وقع نفع".
لأن الغيث حين يتساقط لا يميز بين قصور الأغنياء وبيوت الفقراء المتواضعة ولا يميز بين حدائق الأغنياء الواسعة وبساتين الفقراء المحدودة.
وهذا هو حال المؤمن يحوي قلبه كل فضائل الخير وخصاله ولا يريد للآخرين إلا ما يسعدهم في الدنيا والآخرة
صباح الخير