فعلا موقف محير , و القرارات السريعة على الأمور المفاجئة لا نلوم صاحبها لأن نيته قد تكون الخروج بالنتائج الصحيحة و إذا حصل عكس ذلك فهو قد اجتهد و حصل ما حصل.
لكن نلوم الذي نفذ قرارا في زمن يستطيع فيه الإستشارة و الدراسة و التحليل للنتائج المتوقعة
لكنه ترك كل ذلك جانبا و نفذ ما يريده هو لا ما يريده الأغلبية الفاشلة أو الأقلية الناجحة.
موضوع ذكي و الأذكى أبو فيصل , بارك الله فيك أخي و وفقك لما يحبه و يرضاه.