رد: هُنا ذكريات مميتة وكثيرًا من ألم "بقلمي"
غاليتي "smile”
عندما يكتسي البدن ردائًا أسودًا ..
وتعزف الروح تغمة الناي الحزين ..
نحتاج لمن يخرجنا من هذا الشبح المميت ..
فيأتي حضورًا كحضورك الأنيق ..
وتنعكس على النفس رفاهية لا حدود لها ..
كقطرات الأديم التي تروي ذلك البدن الهزيل ..
فلكِ بعدد الحروف باقات ..
وبضعفها مودة ..
شكرًا لحضورك الأنيق ..
وشكرًا لمواسات حروفك لي ..
كوني بخير ...
|