ﷺ, لخديجة, اللَّهَ, اليـوم, النبي, خت, يحدث, رَضِيَ, عَنْهَا
ﷺ, لخديجة, اللَّهَ, اليـوم, النبي, خت, يحدث, رَضِيَ, عَنْهَا
📕 عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُا، قَالَتْ: مَا غِرْتُ عَلَى أَحَدٍ مِنْ نِسَاءِ النَّبِيِّ ﷺ، مَا غِرْتُ عَلَى خَدِيجَةَ، وَمَا رَأَيْتُهَا، وَلَكِنْ كَانَ النَّبِيُّ ﷺ يُكْثِرُ ذِكْرَهَا، وَرُبَّمَا ذَبَحَ الشَّاةَ ثُمَّ يُقَطِّعُهَا أَعْضَاءً، ثُمَّ يَبْعَثُهَا فِي صَدَائِقِ خَدِيجَةَ، فَرُبَّمَا قُلْتُ لَهُ: كَأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ فِي الدُّنْيَا امْرَأَةٌ إِلَّا خَدِيجَةُ، فَيَقُولُ "إِنَّهَا كَانَتْ، وَكَانَتْ، وَكَانَ لِي مِنْهَا وَلَدٌ"* رواه البخاري (3818).
📘 قَالَ الإمام الْقُرْطُبِيُّ رحمه الله تعالى: *كَانَ حُبُّهُ ﷺ لَهَا لِمَا تَقَدَّمَ ذِكْرُهُ مِنَ الْأَسْبَابِ وَهِيَ كَثِيرَةٌ كُلٌّ مِنْهَا كَانَ سَبَبًا فِي إِيجَادِ الْمَحَبَّةِ وَمِمَّا كَافَأَ النَّبِيُّ ﷺ بِهِ خَدِيجَةَ فِي الدُّنْيَا أَنَّهُ لَمْ يَتَزَوَّجْ فِي حَيَاتِهَا غَيْرَهَا.* فتح الباري لابن حجر (7/137).
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك
p]de hgdJ,l pf hgkfd ﷺ go]d[m vQqAdQ hgg~QiE uQkXiEh go]d[m hgg~QiQ hgdJ,l hgkfd oj dp]e vQqAdQ
p]de hgdJ,l pf hgkfd ﷺ go]d[m vQqAdQ hgg~QiE uQkXiEh go]d[m hgg~QiQ hgdJ,l hgkfd oj dp]e vQqAdQ p]de hgdJ,l pf hgkfd ﷺ go]d[m vQqAdQ hgg~QiE uQkXiEh go]d[m hgg~QiQ hgdJ,l hgkfd oj dp]e vQqAdQ