آلحبيب, محليا, الشّوق, صهوةُ
آلحبيب, محليا, الشّوق, صهوةُ
ذِكْــرُ الـنّـبيّ ومـدحُــه تِـريــاقي
مَـهْـمـا حَـيـيـْتُ فــإنّــه مـيـثاقي
وتطيبُ في مدحِ النّبيّ قصائدي
فحروفُها كالشّمسِ في الإشراقِ
أسْـــمــو بـه بينَ الأنــامِ مُفاخراً
أفنى ومـدحُ المصطـفى لي بـاقِ
وبــهِ مــوازيــنـي ثــقــالٌ عـندما
تــقــفُ الـعــبادُ لساعةِ الإحقاقِ
فـإذا مثُـلْـتُ أمـامَ ربي جــاءني
مـدحُ الـحـبيبِ مُـنصّـعاً أوراقي
جُدْ بالمديحِ فـإنَ مدْحَ (مُحمّدٍ)
أدبُ الـنّـفـوسِ ورفـعـةُ الأذواقِ
اللهُ ســطّــرَ في الـقُـرانِ مديحَه
فهُـوَ الـرّؤوفُ الـطّـيّـبُ الأخـلاقِ
هــوَ رحْـمـةٌ للـعـالَمين ونـعـمةٌ
مَنْ مثلُ أحمـدَ رقَّ في الإشـفاقِ
عــمّ الــظّــلامُ وحـينَ بـانَ هلالُه
طابَ الـزّمـانُ وزالَ كُلُّ مُــحـاقِ
ما مـاتَ حتّى سـنّ سُنَةَ حكمةٍ
وهـــدايـــةٍ ومَـشورةٍ و وِفـــاقِ
يُحْيي الـورى ذِكْـرُ الـنّبيّ وإنّهُ
مـثْلُ الـغَـمـامِ وغَـيثـهِ الرّقراقِ
وأنا المشوقُ لكي أزورَ ضربحَه
أسْرجتُ خـيلَ الـفِكْرِ والأشواقِ
ومددتُ أضــلاعي جُسور لقائهِ
حسْبي ثلاثاً مـن ســــنيِّ فراقي
و نِــيـاطُ قلبي ظامئاتٌ كيفَ لا
تظْما، وتسـكبُ دمعَها أحْداقي
يــا ربِّ صــلّ عليهِ ما حادٍ حدا
نــحْو النّبيّ بــنــيّـةِ المُشـتـاقِ
منقول
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك
wi,mE hga~,r ggpfdf lpl]h Ngpfdf lpgdh hga~,r wi,mE
wi,mE hga~,r ggpfdf lpl]h Ngpfdf lpgdh hga~,r wi,mE wi,mE hga~,r ggpfdf lpl]h Ngpfdf lpgdh hga~,r wi,mE