تخطط فورد للعمل على أكبر إعادة هيكلة لخطها اﻹنتاجي خلال هذا القرن، حيث سيتم استبدال كافة طرازات السيدان تقريباً بطرازات كروس أوفر في الولايات المتحدة عدا عن كل من موستانج وفوكس أكتيف الجديدة، بينما تعيد فورد التفكير في شكل سياراتها بالكامل.
أعلن الرئيس التنفيذي لشركة فورد، بيل فورد جونيور، أن الشركة تخطط لتغييرات كبيرة لفروع الشركة في أمريكا الجنوبية وأوروبا، حيث تود الشركة أن تعود لزيادة أرباحها من هاتين المنطقتين مع خفض التكاليف بشدة.
فيما يخص خط إنتاج فورد اﻷوروبية، فمن المتوقع أن تقوم الشركة بالتوقف عن إنتاج سياراتها الرائد مونديو، حيث من المتوقع أن يحصل الطراز على تحديث منتصف العمر لاحقاً هذا العام، ولكن لم يتم تأكيد إطلاق جيل جديد حتى اللحظة، وعلى الرغم من بقاء الشقيق اﻷوروبي من طراز فيوجن ضمن المجموعة اﻷساسية لمجموعة فورد في أوروبا، إلا أنه من المحتمل أن يتم استبداله بطراز SUV قريباً كذلك.
تعتبر فورد بقارة أوروبا ضخمة للغاية من حيث عدد الموظفين، ولكن ليس من حيث اﻷرباح، حيث أن أرباح فورد قبل الضرائب في أوروبا وصلت 877.5 مليون ريال سعودي، بينما وصلت إلى 28.12 مليار في الولايات المتحدة.
رغم بيع 1.56 مليون سيارة في قارة أوروبا بما يتضمن كل من تركيا وروسيا عام 2017، مازالت فورد تمتلك نتائج مالية مخيبة للآمال في المنطقة، حيث أدى انخفاض القوة الشرائية للجنيه البريطاني لخسارة الشركة ﻷكثر من 2.25 مليار ريال سعودي من أرباحها، كما أن اﻹطلاق المكلف لطراز فيستا الجديدة كلياً في أوروبا كان السبب الرئيسي للأرباح الضعيفة خلال العام الماضي

t,v] jo'' gulg jyddvhj ;fdvm oghg hgtjvm hgrh]lm hgtjvm hgrh]lm jp'~ jyddvhj oghg t,v]

t,v] jo'' gulg jyddvhj ;fdvm oghg hgtjvm hgrh]lm hgtjvm hgrh]lm jp'~ jyddvhj oghg t,v] t,v] jo'' gulg jyddvhj ;fdvm oghg hgtjvm hgrh]lm hgtjvm hgrh]lm jp'~ jyddvhj oghg t,v]