*💥 تحذير الأجيال من وسيم الدجال 💥*
 

وسيم يوسف داعية إماراتي من أصل فلسطيني ومواليد الأردن شردت اسرائيل أهله وأصبحوا لاجئين في الأردن وولد في مخيمات اللاجئين في الأردن وعاش فيها وبعد ذلك انتقل إلى الإمارات وأخذ الجنسية الإمارتية وظهر فجأة في القنوات الإمارتية يقدم بعض البرامج الإسلامية بداية من تفسير الأحلام واشتهر بين النساء خاصة حتى لقب بشيخ النساء وذلك بسبب أسلوبه المايع في الحديث مع النساء والضحك والمزاح معهن على القنوات وتساهله في فتاوى التبرج والسفور واختلاط الرجال بالنساء !

والعجيب الغريب أن هذا الداعية الإماراتي الأردني الفلسطيني الأصل الذي شردت اسرائيل أهله من فلسطين وأصبحوا لاجئين في الأردن يدافع عن اليهود ويهاجم المسلمين ويقول ماذا عملت اسرائيل لكم ؟! اسرائيل لم تدمر العراق وسوريا ولبنان ومصر وليبيا ؟! أنتم سبب كل المشاكل والمصائب في بلدانكم ؟! ويدعو للتطبيع مع اليهود والاعتراف بدولتهم والتعايش والسلام معهم والاعتراف بدينهم وبناء المعابد لهم !

فهذا الرجل صناعة مخابراتية صهيونية وعميل موساد وداعية كفر وفساد وإلحاد يدعو إلى التبرج والسفور واختلاط النساء بالرجال ويدعو إلى العلمانية ووحدة الأديان وإقامة البيت الإبراهيمي وبناء الكنيسة والمعبد بجوار المسجد في مكان واحد وجمع التوراة والانجيل المحرفة مع القرآن الكريم والاعتراف بصحة أديان اليهود والنصارى وفي نفس الوقت يهاجم الإسلام والمسلمين فيحرف القرآن الكريم ويكتم الكثير من آياته ويشكك في السنة النبوية ويطعن في أئمة الحديث وعلماء الإسلام ويهاجم المسلمين عموما ويثير الشبهات حول القرآن الكريم والسنة النبوية وكتب أهل العلم للطعن في الإسلام وتشكيك المسلمين في دينهم !

وقد بدأ مسيرته الإلحادية بالطعن في صحيح البخاري والتشكيك في السنة النبوية لإسقاط الأحاديث النبوية التي تحول بينه وبين دعوته إلى العلمانية ووحدة الأديان مثل أحاديث الولاء والبراء من اليهود والنصارى وبيان كفرهم وشركهم ووجوب قتالهم وجهادهم وإخراجهم من جزيرة العرب حتى يمحو هذه العقيدة من قلوب المسلمين وهو الآن يصرح أن لديه مشروع جديد لتغيير الدين وغسل التراث الإسلامي حسب زعمه وهذا المشروع يقف خلفه دعاة الإسلام الأمريكي الصهيوني الجديد وتقوم حالياً القنوات الأمريكية والصهيونية بالترويج له ولا يتبعه إلا الملاحدة والمنافقين والعلمانيين والنسويات والشواذ !

والخلاصة أن هذا الرجل ومن على شاكلته ممن يدعون إلى العلمانية ووحدة الأديان من دعاة الكفر والفساد والإلحاد وعملاء الموساد صناعة مخابراتية صهيونية لا يجوز متابعتهم ولا تصديقهم ولا محبتهم ولا موالاتهم ويجب تحذير جميع المسلمين منهم لأنهم من دعاة النار الذين حذرنا النبي عليه الصلاة والسلام منهم بقوله : " ﺩﻋﺎﺓ ﻋﻠﻰ ﺃﺑﻮاﺏ ﺟﻬﻨﻢ، ﻣﻦ ﺃﺟﺎﺑﻬﻢ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﻗﺬﻓﻮﻩ ﻓﻴﻬﺎ ". رواه البخاري ومسلم .

➖➖➖➖☀➖➖➖➖
*✅ جزى اللَّهُ خيراً كل من قرأها وساعدنا على نشرها 📲*
……………………………………………………

🌐 *قنـــ ( كشف الشبهات ) ـــاة* 📛
……………………………………………………